انما الأمم الاخلاق ما بقيت

اصل عائلة الدلقان وش يرجعون 
 عائلة الدلقان – من وين؟ وش يرجعون؟ ومن أي قبيلة؟ موضوع معلوماتي تبسيط عن:- من وين الدلقان؟- الدلقان وش يرجعون؟- من أي قبيلة عائلة الدلقان , أصل ونسب عائلة الدلقان.


 عائلة **الدلقان** هي إحدى العوائل العربية التي لها وجود قديم في الجزيرة العربية. 
 و أصلها يرجع إلى قبيلة :  ( عنزة  - من ضنا عبيد من السبعة من البطينات من المواهيب من العقلا  )  .  
وقد سكنت عائلة الدلقان في مناطق مثل:- [شمال الجزيرة العربية  /  ونجد  / والشرقية / والكويت / وجنوب الجزيرة] - وانتقل بعض أفرادها إلى مناطق أخرى حسب الترحال والتاريخ.## 
 اسئلة تدور عن هذه العائلة العريقة  :- الدلقان من وين- وش يرجعون الدلقان - - أصل عائلة الدلقان- نسب عائلة الدلقان - ماهي قبيلة الدلقان---📌

 شكراً لزيارتك. إذا كنت تبحث عن المعلومة باحترام، فقد وُضعت هذه الصفحة خصيصًا لك  ❤️
حول
صفحة "من نحن" هي الوصف الأساسي لموقعك الإلكتروني. هنا حيث تُعرّف العملاء بماهية موقعك. يمكنك تحرير كل هذا النص واستبداله بما تريد كتابته. على سبيل المثال، يمكنك إخبارهم عن المدة التي قضيتها في العمل، وما الذي يجعل شركتك مميزة، وما هي قيمها الأساسية، والمزيد.

يمكنك تحرير صفحة "من نحن" من علامة تبويب الصفحات بالنقر على زر التحرير.
حول النقوش الخشبية
مقالة تمهيدية: بزوغ النقوش الخشبية – حين بدأ الإنسان يرسم العالم بشفرة الخشب   في أواخر العصور الوسطى، بدأت تظهر ملامح أولية لما يُعرف اليوم بالنقوش الخشبية، وهي أسلوب بدائي لطباعة الصور باستخدام ألواح الخشب. يُعتقد أن هذه التقنية بدأت في أوروبا بعد عام 1100 للميلاد، وإن كانت بعض النماذج البدائية سبقتها في الصين واليابان بفترة وجيزة. في القرنين الثاني عشر والثالث عشر، تحديدًا في ألمانيا وفرنسا وشمال إيطاليا، بدأت تنتشر هذه الرسوم على أوراق ومخطوطات بسيطة، وتحوّلت شيئًا فشيئًا إلى لغة بصرية بديلة للكلمة المكتوبة.   الناس في تلك الفترة كانوا بمعظمهم أميين. ولم تكن الكتب متوفرة ولا الطباعة كما نعرفها اليوم. كانت المخطوطات تُنسخ يدويًا، وغالية الثمن، ولا يملكها إلا رجال الدين أو الأغنياء. هذا ما جعل الحاجة إلى وسيلة بصرية للتعليم والتأثير حاجة ضرورية لا رفاهية. استخدمت الكنيسة هذه الصور الخشبية لتعليم الناس، لتحذيرهم من الجحيم، وتثبيت الخرافات الدينية والسياسية. في الوقت نفسه، لعبت هذه النقوش دورًا في الحروب النفسية، حيث استُخدمت صور الشياطين، والعذاب، والموت، كأداة دعائية ومخيفة تُزرع في الأسواق والكنائس.